السبت، 14 يونيو 2014

طلاب أندونيسيا يدرسون العربية بجامعة قناة السويس

السبت 14/يونيو/2014 - 06:03 م


الدكتور محمد محمدينالدكتور محمد محمدينمحمود الكيلانى
 
تفعيلًا للاتفاقية المبرمة بين جامعتي قناة السويس، وغاجا مادا الأندونيسية، أعلن الدكتور محمد محمدين، رئيس جامعة القناة، عن وصول دفعة جديدة من الطلاب الأندونيسين، لدراسة اللغة العربية وآدابها بكلية الآداب والعلوم الأندونيسية بالإسماعيلية.
وصرح دكتور حسن يوسف، مدير مركز البحوث والدراسات الأندونيسية، أن الوفد مكون من 43 طالبًا وطالبة، وتبدأ دراستهم اعتبارًا من أول يوليو وحتى ديسمبر 2014 وذلك بالتعاون مع الدكتور شمس الهادي، رئيس قسم دراسة الشرق الأوسط، والدكتور هرتونو، رئيس الدراسات العليا لقسم الشرق الأوسط بجامعة غاجا مادا الأندونيسية.
المصدر

الخميس، 12 يونيو 2014

رحلة سلام الدارين الشبابية إلى اندونيسيا

بإشراف الهيئة الخيرية الاسلامية العالمية

12/6/2014
يغادر غدا الجمعة فريق السلام الداخلي بالتعاون مع الفريق الشبابي بمشروع ادفع دينارين واكسب الدارين التابع للهيئة الخيرية الاسلامية العالمية إلى اندونيسيا وفد مكون من 30 شخص ، وذلك من 13-23 يونيو 2014 بإدارة السيد أحمد الهولي منسق من الهيئة الخيرية الاسلامية العالمية ، وإشراف كل من حنان القطان وسمية الميمني. 
 وبهذا الصدد أوضحت مشرفة رحلة سلام الدارين ومؤسسة فريق السلام الداخلي حنان القطان بأن الرحلة جاءت لتحقق قيم الشراكة بين الفرق الشبابية من خلال هذا التعاون المتميز، وهي رحلة خيرية لن تكون إغاثية مادية بحتة بل سنركز على الدعم المعنوي من خلال القيم التي سنحاول نشرها في هذه الرحلة عن طريق تقديم ورش عمل ودورات مكثفة من قبل الوفد المسافر للطلبة الاندونيسين حتى يكونوا قادة نهضة بلدهم ، وأوضحت القطان أننا استنبطنا قيم وقواعد الورش من قصة (هدهد سليمان) وشخصيته وتصرف القيادي الفعال الذي يلخص الرؤية بعيدة المدى وحب التغيير.
 ومن جانب آخر أوضحت سمية الميمني مشرفة رحلة سلام الدارين ومؤسسة فريق ادفع دينارين واكسب الدارين الهدف من هذه الرحلة هو افتتاح مدرستين من مدارس الدارين في اندونيسيا ووضع حجر اساس لمركز تدريبي مهني في قرية صباح الأحمد الخيرية ، واخترنا اندونيسيا لما تتميز هذه البلدة من عدد كبير من المسلمين وانتشار الجهل والأمية والفقر بشدة في مختلف نواحيها ، والشعب الاندونيسي محب للخير مسالم وسنحاول في هذه الأيام العشرة غرس بعض القيم المجتمعية الفاعلة في نفوس شبابها .

المصدر

وزراء خارجية إندونيسيا والفلبين وتيمور الشرقية يدعون إلى وضع حد للاعتداءات الجنسية في بؤر الصراع

جاكرتا 11 يونيو 2014/ومع/ دعا وزراء خارجية إندونيسيا والفلبين وتيمور الشرقية على التوالي مارتي ناتاليغاوا وألبرت ديل روساريو وخوسيه لويس جوتيريس إلى وضع حد للاعتداءات الجنسية في بؤر الصراع. وأعرب وزراء الدول الثلاثة في وثيقة نشرتها الصحف الإندونيسية، اليوم الأربعاء، عن قلقهم العميق إزاء العنف الجنسي الممارس ضد النساء والفتيات واستهداف هذه الفئة من السكان في المناطق التي تشهد نزاعات مسلحة. وأكدوا التزامهم بالإعلان الذي أطلقته بريطانيا من أجل وضع حد للعنف الجنسي في مناطق الصراع، معربين عن ارتياحهم لانعقاد القمة العالمية لانهاء العنف الجنسي في الصراعات التي افتتحت أشغالها أمس بلندن، باعتبارها لقاء هاما لتبادل الخبرات والوقوف على تجارب البلدان في مواجهة هذه الآفة وإيجاد السبل الكفيلة بمعالجة الآثار السلبية للصراعات المسلحة، وخاصة منها وضع حد لاستخدام العنف الجنسي كسلاح في الصراعات وما يترتب عن ذلك من عواقب وخيمة بالنسبة للنساء والرجال والأطفال ومجتمعاتهم المحلية أثناء وبعد النزاع. وفي هذا السياق أكدت إندونيسيا والفلبين وتيمور الشرقية عزمها على بذل الجهود لمعالجة العنف الجنسي في النزاعات المسلحة من خلال توفير ظروف اللجوء إلى العدالة وضمان مساءلة الجناة والعمل على إعادة تأهيل الضحايا ومعالجة الأسباب الجذرية للعنف وخلق بيئة مواتية للمرأة والطفل من خلال تثقيف الرجال والنساء وكذا تعزيز مفاهيم المساواة بين الجنسين وتمكين المرأة من المشاركة في صنع القرار. كما أبرزت الوثيقة التزام البلدان الثلاثة بتوفير أفضل الفرص لحصول ضحايا العنف الجنسي على الغذاء والمأوى والرعاية الصحية والرعاية النفسية والاجتماعية والتعليم خلال النزاع وفي أعقابه والعمل على وضع حد لآفة العنف الجنسي والعنف والتمييز ضد النساء والفتيات بشكل عام.
وذكرت الوثيقة أن إنشاء رابطة دول جنوب شرق آسيا (الآسيان) ساهمت في تحقيق السلام والاستقرار بالمنطقة وأن معاهدة الآسيان للصداقة والتعاون تشكل مدونة سلوك للدول الأعضاء في الرابطة وتوفر آلية لتسوية النزاعات بالوسائل السلمية.

الاثنين، 9 يونيو 2014

«دبي العطاء» توفر المياه لمدارس إندونيسيا وسيراليون

المصدر: دبي ـ البيان التاريخ: 09 يونيو 2014

نظم وفد من «دبي العطاء» برئاسة طارق القرق، الرئيس التنفيذي للمؤسسة، رحلات ميدانية إلى إندونيسيا وسيراليون من أجل اختتام برامج المؤسسة لتوفير المياه والمرافق الصحية والنظافة المدرسية. وأظهرت هذه البرامج في البلدين بشكل واضح أهمية البيئة التعليمية الصحية في المدارس، وأوضحت الدور الأساسي الذي تؤديه في تحسين جودة التعليم.
وتعليقاً على أهمية برامج توفير المياه والمرافق الصحية والنظافة المدرسية، قال طارق القرق، الرئيس التنفيذي لـ«دبي العطاء»: «كل عام، يصاب ملايين الأطفال في سن الدراسة بأمراض مختلفة بسبب انعدام المياه والمرافق الصحية اللازمة مما يجعلهم ضعفاء وعاجزين عن ارتياد المدارس بشكل منتظم أو المشاركة في الدراسة بكامل طاقاتهم. ويمكن تفادي هذه المأساة من خلال اعتماد ممارسات النظافة والصحة السليمة، فمن خلال برامجنا لتوفير المياه والمرافق الصحية والنظافة المدرسية التي نطبقها في بلدان مختلفة مثل إندونيسيا وسيراليون، نهدف إلى تغيير سلوك الطلاب وموقفهم اتجاه النظافة، كما نريد أن نظهر كيف أنّ السلوكيات البسيطة مثل غسل الأيدي بالصابون تؤدي إلى إنتاجية أفضل في المدارس».
توعية
في إندونيسيا، نفذت «دبي العطاء» برنامجاً للتوعية بأهمية توفير المياه والمرافق الصحية والنظافة المدرسية من أجل المساهمة في تحسين رفاه الأطفال من خلال دمج مرافق المياه والصحة ونشاطات النظافة وفي حث الأطفال في مدارس التعليم الأساسي في إندونيسيا على اعتماد الممارسات الصحية.
إلى جانب ذلك، وبفضل مساهمتها بمبلغ 20 مليون درهم إماراتي (5.5 ملايين دولار أميركي)، دعمت «دبي العطاء» برنامج التوعية بأهمية توفير المياه والمرافق الصحية والنظافة المدرسية (WISE) الذي يهدف إلى زيادة المعرفة حول المسائل الصحية. وقد ساهم هذا البرنامج بشكل بارز في تغيير مواقف الطلاب في أكثر المناطق النائية في البلاد، ليصل إلى 90 ألف طالب.
فضلاً على ذلك، حث البرنامج هذا الحكومة الإندونيسية على إدراك أهمية توفير المياه والمرافق الصحية والنظافة المدرسية. وفي هذا الإطار، قال القرق: «إن أحد أهم أهدافنا من تنفيذ البرامج هو حث المجتمع والحكومة المحلية على إدراك أهمية البرنامج وتخصيص الموارد اللازمة للاستمرار به بعد انتهائنا من إنجازه.

السبت، 7 يونيو 2014

اندونيسيا تقترح الغاء تأشيراتها لمواطني دول منظمة التعاون

الأربعاء، ٤ يونيو/ حزيران ٢٠١٤



اقترحت وزارة السياحة الاندونيسية اليوم (الأربعاء) الغاء تأشيرات دخول مواطني دول منظمة "التعاون الاسلامي"، لتعزيز قطاع السياحة في البلاد.
وقالت وزيرة السياحة ماري الكا بانجيستو لوسائل الاعلام المحلية، ان هذا الاقتراح هدفه تيسير اجراءات السفر وتسهيل حركة التنقل التي من شأنها تزيد من عدد السياح الى اندونيسيا.
واضافت ان العالم الاسلامي أنفق في عام 2012 نحو 137 بليون دولار اميركي في قطاع السفر، أي نحو 12.5 في المائة من الانفاق العالمي، مشيرة الى ان هذه النسبة لا تشمل نفقات الحج والعمرة.
وذكرت أن ماليزيا تعتبر الوجهة المفضلة للسفر والسياحة بالنسبة للسياح القادمين من الشرق الأوسط، إذ يشكلون نحو 30 في المائة من نسبة السياح الى ماليزيا، في حين يبلغ معدلهم في اندونيسيا من 10 الى 15 في المائة.

المصدر