الإثنين، 1 نوفمبر 2010
الرئيس الأمريكى باراك أوباما جاكرتا (أ.ش.أ) |
ذكرت الصحف الأندونيسية اليوم أن الرئيس الأمريكى باراك أوباما سيلقى خطابا فى جامع الاستقلال أكبر مساجد أندونيسيا الذى يقع فى وسط جاكرتا.
وأوضحت الصحف الأندونيسية أن خطاب أوباما، الذى يأتى ضمن زيارته لأندونيسيا فى 10 نوفمبر الحالى، سيتطرق إلى موقفه الخاص من العلاقات بين الغرب والعالم الإسلامى والخطوات التى يجب اتخاذها من أجل تقريب الفجوة بين الغرب والإسلام وإنهاء العداوة بين الجانبين.
ونقلت الصحف عن مسئول أمريكى قوله إن الخلافات والنزاعات بين الطرفين هى نتيجة لسوء الفهم بينهما وعليه فإن أوباما يبادر إلى إزالة سوء الفهم بين الجانبين.
وتحدثت بعض الصحف الأندونيسية عن مواقف الرئيس الأمريكى، قائلة إن ثقة العالم الإسلامى فى أوباما بدأت تتلاشى خاصة بعد خطابه فى القاهرة فى يونيو 2009 الذى تطرق فيه إلى مساعيه لتطوير العلاقات مع العالم الإسلامى.
وأشارت الصحف إلى أن الواقع يؤكد أن الولايات المتحدة تحت رئاسة أوباما لا تزال تواصل حربها فى أفغانستان والعراق، كما أن عملية السلام بين فلسطين وإسرائيل لم تتقدم بشكل ملحوظ،غير أن بعض المراقبين السياسيين تحدثوا عن إمكانية أن يكون أوباما وسيطا لتحسين العلاقات بين العالم الإسلامى والغرب، وذلك من خلال تقديم المعلومات الصحيحة عن الإسلام للمجتمع الغربى خصوصا الأمريكى.
يذكر أن أوباما قرر أن يزور أندونيسيا فى شهرى مارس ويونيو الماضيين إلا أن الزيارتين ألغيتا.
وأوضحت الصحف الأندونيسية أن خطاب أوباما، الذى يأتى ضمن زيارته لأندونيسيا فى 10 نوفمبر الحالى، سيتطرق إلى موقفه الخاص من العلاقات بين الغرب والعالم الإسلامى والخطوات التى يجب اتخاذها من أجل تقريب الفجوة بين الغرب والإسلام وإنهاء العداوة بين الجانبين.
ونقلت الصحف عن مسئول أمريكى قوله إن الخلافات والنزاعات بين الطرفين هى نتيجة لسوء الفهم بينهما وعليه فإن أوباما يبادر إلى إزالة سوء الفهم بين الجانبين.
وتحدثت بعض الصحف الأندونيسية عن مواقف الرئيس الأمريكى، قائلة إن ثقة العالم الإسلامى فى أوباما بدأت تتلاشى خاصة بعد خطابه فى القاهرة فى يونيو 2009 الذى تطرق فيه إلى مساعيه لتطوير العلاقات مع العالم الإسلامى.
وأشارت الصحف إلى أن الواقع يؤكد أن الولايات المتحدة تحت رئاسة أوباما لا تزال تواصل حربها فى أفغانستان والعراق، كما أن عملية السلام بين فلسطين وإسرائيل لم تتقدم بشكل ملحوظ،غير أن بعض المراقبين السياسيين تحدثوا عن إمكانية أن يكون أوباما وسيطا لتحسين العلاقات بين العالم الإسلامى والغرب، وذلك من خلال تقديم المعلومات الصحيحة عن الإسلام للمجتمع الغربى خصوصا الأمريكى.
يذكر أن أوباما قرر أن يزور أندونيسيا فى شهرى مارس ويونيو الماضيين إلا أن الزيارتين ألغيتا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق