الإثنين، 16 /1/ 2012
جاكرتا - وكالات
شارك النائب في المجلس التشريعي الفلسطيني عبد الرحمن الجمل في مسيرة «محبة الأقصى» التي أقيمت في دولة إندونيسيا والذي بدأ من مدينة سوميدانج يوم الخميس الماضي وانتهى في ميدان البرج التذكاري موناس في العاصمة الإندونيسية جاكرتا مساء الأحد.
يذكر أن المسيرة التي تقام سنويًا تسير لمسافة 219 كم بمشاركة عدد كبير من مختلف شرائح المجتمع من الرجال والنساء والأطفال والطلاب والموظفين والمدرسين، وبلغ عدد المشاركين في مسيرة هذا العام أكثر من عشرة آلاف شخص.
وقال القائمون على المسيرة في بيان صحفي: «من المتوقع أن تقضى المسيرة مدة ثلاثة أيام أخرى لنشر رسالة قوية المعني للعالم عن مشكلة المسجد الأقصى وقمع الفلسطينيين من قبل الإسرائيليين».
وأوضحوا أن مسيرة سوميدانج هي عبارة عن سلسلة من الخطط الأولية للمسيرة العالمية البرية من اندونيسيا إلى ماليزيا و بلدان آسيا وصولًا إلى الأقصى و الصلاة هناك مع تقديم مساعدات عاجلة للسكان.
وأضاف القائمون على المسيرة «أن جماعة المسلمين حزب الله في اندونيسيا حشدت المئات من جميع أنحاء العالم ليتوافدوا إلى المسجد الأقصى و متابعة الأمور عن كثب للقبلة الأولى وأرض الإسراء والمعراج».
وطالبوا الزعماء المسلمين وقيادة اندونيسيا على مواصلة هذه الجهود ، وفقا لما ورد في الدستور الإندونيسي لعام 1945 بأن الحرية هي حق لجميع الدول، ومواجهة الاحتلال الذي يلغى حق الأرض المخالف للإنسانية والعدالة .
يذكر أن المسيرة التي تقام سنويًا تسير لمسافة 219 كم بمشاركة عدد كبير من مختلف شرائح المجتمع من الرجال والنساء والأطفال والطلاب والموظفين والمدرسين، وبلغ عدد المشاركين في مسيرة هذا العام أكثر من عشرة آلاف شخص.
وقال القائمون على المسيرة في بيان صحفي: «من المتوقع أن تقضى المسيرة مدة ثلاثة أيام أخرى لنشر رسالة قوية المعني للعالم عن مشكلة المسجد الأقصى وقمع الفلسطينيين من قبل الإسرائيليين».
وأوضحوا أن مسيرة سوميدانج هي عبارة عن سلسلة من الخطط الأولية للمسيرة العالمية البرية من اندونيسيا إلى ماليزيا و بلدان آسيا وصولًا إلى الأقصى و الصلاة هناك مع تقديم مساعدات عاجلة للسكان.
وأضاف القائمون على المسيرة «أن جماعة المسلمين حزب الله في اندونيسيا حشدت المئات من جميع أنحاء العالم ليتوافدوا إلى المسجد الأقصى و متابعة الأمور عن كثب للقبلة الأولى وأرض الإسراء والمعراج».
وطالبوا الزعماء المسلمين وقيادة اندونيسيا على مواصلة هذه الجهود ، وفقا لما ورد في الدستور الإندونيسي لعام 1945 بأن الحرية هي حق لجميع الدول، ومواجهة الاحتلال الذي يلغى حق الأرض المخالف للإنسانية والعدالة .
