‏إظهار الرسائل ذات التسميات سياحة إندونيسيا. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات سياحة إندونيسيا. إظهار كافة الرسائل

السبت، 27 أكتوبر 2012

أندونيسيا: جزر حالمة.. وطبيعة ساحرة تجذب السياح من مختلف دول العالم

الوفد الاعلامي السعودي امام اكبر مسجد في اندونيسيا
اكرتا - ضيف الله المطوع

يمكن للمسافر الى اندونيسيا أن يملأ ناظريه ورئيته معاً بروائح زكية من أمواج المحيط الهندي والمساحات الهائلة من الفضاء الذي يتسع رويداً رويداً من تحليق الطائرة، فيرتاح المرء من عناء السفر الطويل، ورغم الساعات الطويلة التي تتجاوز تسع ساعات في التحليق بين جدة وذلك البلد الراقد في احضان الطبية الساحرة، فان شعور الفرح ينتاب اعماق المسافر.

في مطار سوكارنو الدولي الذي يقبع في احد اطراف العاصمة الاندونيسية جاكرتا كنا مجموعة من رجال الاعلام السعوديين نأخذ قسطاً من الراحة، قبل أن تحلق بنا الطائرة الى ولاية رياو في احضان جزيرة سومطرة، وبعد يومين عدنا الى جاكرتا ثم توجهنا الى مدينة سورابايا ثم الى مدينة ملانج، وكانت العودة الى العاصمة جاكرتا التي قضينا فيها 10 أيام.

الجزر الحالمة

اندونيسيا تلك البقعة التي حباها الله بالطبيعة الساحرة الممتدة على كل مساحاتها لتكون 18 ألف جزيرة ومنها سومطرة الغنية بمواردها الطبيعية لاسيما النفط والغاز الطبيعي والمطاط بجانب الاراضي الخضراء والنخيل الباسقات والغابات الوارفة.

وفي مدينة بيكابنارو زرنا مصنع زيت النخيل الذي تشتهر به مقاطعة ريا ولاغرو ان هذه البلاد هي من اكثر بلاد العالم تصديراً لهذا النوع من الزيوت.

مزارع الارز

في مدينة سورابيا ونحن في طريقنا الى الفندق من المطار اتحفت عيوننا المساحات الكبيرة من مزارع الارز والمراكز التجارية الشاهقة والعروض الختامية لمهرجان السياحة الدولية التي شاركت فيه العديد من الدول بعروضها الجميلة، وتعد هذه المدينة ثاني أكبر المدن الاندونيسية وهي عاصمة اقليم جاوا الشرقية ويتجاوز عدد سكانها 7 ملايين نسمة وتقع على ضفاف الساحل الشمالي لجزيرة جاوا، وكانت صغيرة، ويمثل المسلمون 80% من سكانها والبقية تتحدر من عدة اعراق وديانات، وتشتهر بمسجدها الذي يزيد عمره على 500 عام، وحوض السمك الذي ينتج 5 الاف طن سنويا.

فندق من تراب

شيد الفندق الذي أقمنا فيه من التراب المحلي وما زال يحتفظ بروحه وهيكله ومساحة الفندق كبيرة جدا، فيما يخترق المدينة نهر الذهب وتصب مياه النهر من بعض المناطق المرتفعة وقد اخذ هذا الاسم لكونه مصدر رزق لاهل المدينة وله دور ايجابي في توفير الاسماك،

واكثر ما يلفت الانتباه في اندونيسيا الجبل الشامخ الذي يطلق عليه جبل برومو، حيث يعمه الزوار من كل صوب للتمتع بمشاهدة طلوع الشمس من ارتفاع 10 الاف متر عن سطح الارض.

حديقة الشاي

الذين يحبون اقتناء الشاي بكثرة لا يدركون ان اندونيسيا هي من اكثر البلاد انتاجاً للشاي ففي مدينة مالانج هناك مكان اسمه حديقة الشاي، حيث تنتشر فيه مزارع الشاي على مساحة تتجاوز 700 هكتار، ورغم ان هذه الحديقة تتوسط منطقة ووتوصاري بالقرب من مدينة مالانج، الا ان الاخيرة مشهورة ومعروفة بمدينة العلماء او طلاب العلم حيث تكثر فيها الجامعات الأهلية للعلوم الشرعية واللغة العربية والعلوم الحديثة، وتضم الجامعة المحمدية والجامعة الاسلامية، والى جانب هذه المعالم الثقافية، تعج المدينة باشجار كثيرة تتوسط سفوح الجبال وتحفها الخضرة من كل مكان، وهي من افضل المناطق السياحية لمناخها الجميل وطقسها الرائع وطبيعتها الساحرة، اضافة الى مواقع سياحة اخرى يبلغ عددها 110 مواقع تضم الحدائق الجميلة ومنطقة للشلالات وحدائق للانعام والميادين الفسيحة والفنادق والمقاهي والاسواق ومزارع قصب السكر.

شارع العرب

للعرب في كل مكان مكانة مرموقة سواء كانوا من الجاليات او الزوار وكذلك الحال في العاصمة الاندونيسية جاكرتا حيث يحتل فيها شارع العرب مكانة كبيرة لدى العرب ويضم مطاعم ومقاهي عربية، تقدم اطعمة عربية متنوعة ومشروبات، ولاندونيسيا طابع جميل يتسم بالتسامح وفيها الكثير من العادات والتقاليد التي تشبه العادات العربية وتقاليدها كما انهم يحبون العرب كثيراً ويعتبرونهم جزءا لا يتجزأ من الشعب الاندونيسي.
احد المعالم في اندونيسيا

الخميس، 13 يناير 2011

الثقافة البيئية

بقلم/ مأرب برس
الأربعاء 12 يناير-كانون الثاني 2011 06:29 م

 
 
ذكرت صحيفة "جاكرتا بوست" أنه سيتم الترويج للسياحة فى اندونيسيا خلال عام 2011 من خلال التركيز على مقاصد الثقافة البيئية بالبلاد، املا فى ان تتمكن تلك المقاصد من جذب ما يتراوح بين 7.3 إلى 7.6 مليون سائح اجنبي. ونقلت الصحيفة عن "ايستي ريكو استوتي " مديرة عمليات الترويج بوزارة الثقافة والسياحة، قولها "بعد بحث مختلف العوامل، قررنا الترويج لمقاصد الثقافة البيئية بالبلاد خلال عام 2011".
وسيكون على رأس المقاصد السياحية التى سيتم الترويج لها من قبل الوزارة هذا العام، حديقة كومودو الوطنية فى نوزا تينغار الغربية، التى وصلت الى المراحل النهائية فى مسابقة عجائب الدنيا السبع الطبيعية الجديدة.
وقالت ايستي "ان القضايا البيئية، بما فيها قضايا المناخ، ستثار تحت شعار (الثقافة البيئة)"، مشيرة إلى أن الشعار سيتيح ايضا مجالا للسياحة الاندونيسية، التى هى صديقة للبيئة وتبرز القيم الثقافية.

المصدر

الأربعاء، 12 يناير 2011

أهم الأماكن للسياحة العلاجية

الإثنين، 10 يناير 2011 
تعتمد السياحة العلاجية على استخدام المصحات المتخصصة
تعتمد السياحة العلاجية على استخدام المصحات المتخصصة
 
دائما الهدف من السياحة الاستمتاع وتغيير الروتين اليومى فى حياتنا، فالجميع يلجأ إلى تغيير طبيعة بلده إذا كانت جافة يلجأ إلى البحار، والعكس والأغلب يبحث عن الطبيعة الخلابة التى يمتع فيها ناظريه.

والقليل القليل من يفكر بجسده وصحته، لذلك خصصنا موضوع عن السياحة العلاجية. السياحة العلاجية هى إحدى أنواع السياحة، وهى السفر بهدف العلاج والاستجمام فى المنتجعات الصحية فى مختلف بقاع العالم.

وتعتمد السياحة العلاجية على استخدام المصحات المتخصصة أو المراكز الطبية أو المستشفيات الحديثة التى يتوفر فيها تجهيزات طبية وكوادر بشرية تمتاز بالكفاءة العالية، والتى تنتشر فى جميع دول العالم إلا أن هناك دولاً تفوقت عن غيرها فى هذا المجال وأصبحت مشهورة بهذا النوع من السياحة مثل التشيك وأوكرانيا وألمانيا وبعض الدول العربية مثل الأردن.

أما السياحة الاستشفائية، تعتمد السياحة الاستشفائية على العناصر الطبيعية فى علاج المرضى وشفائهم مثل ينابيع المياه المعدنية أو الكبريتية مثل البحيرات الموجود فى أندونيسيا فى أكثر من مدينة والرمال والتعرض لأشعة الشمس بغرض الاستشفاء من بعض الأمراض الجلدية والروماتيزمية وأمراض العظام وغيرها، وتطلق السياحة العلاجية على كل من النوعين السابقين.
بعض الأماكن والدول المشهورة فى السياحة العلاجية:
الأردن:
تعتبر الأردن مشهورة بمناطق السياحة العلاجية والاستشفائية فمن مواقع العلاج الطبيعى التى يقصدها السياح للعلاج البحر الميت وحمامات عفرا.
لبنان:
وهى من الدول المتقدمة فى المصحات العلاجية لمرضى التدرن الرئوى ومواقعها فى الجبال ومنها ومصح حمانا، حيث يقطنها المرضى لفترات طويلة قد تطل لأكثر من سنة.

واحة سيوة بمصر
تمتاز واحة سيوة بمصر بمناخها الجاف طوال العام والرمال الساخنة والتى تساعد فى علاج آلام المفاصل والعمود الفقرى، كما تتميز بكثرة عيون المياه التى تتدفق من باطن الأرض.
فعامل الطقس الجاف فى هذه الواحة يساهم فى الاستشفاء من أمراض الجهاز التنفسى والرمال الساخنة الموجودة بجبل "الدكرور" بها إشعاعات تساعد فى علاج الروماتيزم وشلل الأطفال والصدفية والجهاز الهضمى.

أما استخدام المياه الساخنة فينقسم إلى قسمين: مياه ساخنة عادية، ومياه ساخنة كبريتية، حيث يتم معالجة نوع خاص من الطين بهذه المياه ويعالج كثير من الأمراض الجلدية ومشاكل البشرة، بالإضافة إلى علاج الجهاز التنفسى.
 

الخميس، 6 يناير 2011

فيلم امريكى يساعد فى تعزيز زيارة السائحين لبالى، باندونيسيا

2011:01:06
ساعد فيلم انتجته شركة امريكية بطولة جوليا روبرتس واسمه " تناول الطعام ، وصلى ، واعشق " فيما يبدو الى تعزيز السياحة فى جزيرة بالى المنتجع فى اندونيسيا ، وأظهرت تقارير وكالة السياحة بالمقاطعة زيادة كبرى فى عدد الزائرين بعد عرض الفيلم .
وصرح ايدا باجوس كادى صبحيكسو رئيس وكالة السياحة فى بالى امس الأربعاء /5 يناير الحالي/ بانه حدثت زيادة فى عدد السائحين الذين زاروا بالى فى ديسمبر مقارنة بارقام الاشهر السابقة التى تراوحت حول 200 الف زائر فى الشهر.
ونقل عنه موقع تيمبوينتير اكتف الألكترونى قوله " انه عدد الزوار فى ديسمبر تجاوز 230 الف زائر".
وقال كادى أن " فيلم تناول الطعام ، وصلى ، واعشق " ساعد فى تعزيز عدد السائحين فى بالى مع استقرار الوضع الامنى فى الجزيرة.
وتم تصوير جزء كبير من مشاهد الفيلم فى الجزيرة المنتجع .
وبلغ عدد السائحين فى بالى 2.5 مليون عام 2010 ، متجاوزا المستهدف وهو 2.3 مليون . كما يظهر الرقم تحسنا مقارنة برقم 2.2 مليون عام 2009 ، و1.96 مليون عام 2008 .
وذكر رئيس إدارة تنمية الموارد البشرية بوزارة الثقافة والسياحة جدى بيتانا براهماناندا ان اندونيسيا شهدت 5.78 مليون زائر فى الفترة ما بين يناير واكتوبر عام 2010، بزيادة 12 فى المائة على العام السابق له. (شينخوا)

الأربعاء، 5 يناير 2011

سياحة اندونيسيا تتوقع ايرادات لاتقل عن 8.4 مليارات من الدولارات عام 2011


القاهرة / نجوى ابراهيم
أعلن وزير السياحة الإندونيسى أن هناك توقعات حول زيادة عائدات السياحة الإندونيسية فى عام 2011إلى 8,4 مليار دولار ، وأضاف أنه من المتوقع زيادة عدد الأجانب إلى 7 مليون و 700 ألف زائر هذا العام .
وقد نمت السياحة بنسبة 9,3% وهى نسبة أعلى من النمو الإقتصادى الذى يقدر بـ 6% ، وهذا يدل على أن السياحة لها دور كبير فى النمو الإقتصادى للبلاد.
وقد أعلنت وزارة السياحة الإندونيسية عن علامة تجارية جديدة للسياحة فى البلاد ، وأنهم بصدد إتخاذ نهج جديد للنمو بالسياحة.
ومن المعروف أن إندونيسيا بلد رائعة وفائقة الجمال وذات طبيعة خلابة ، فضلا عن وجود جزيرة (كومودو) بها والتى تعد من أجمل جزر العالم والمرشحة للقب عجائب الدنيا السبع الجديدة.


وأضاف رئيس غرفة الوكالات السياحية للرحلات والاسفار  أن الإجتماعات والمؤتمرات والمعارض لعبت دورا كبيرا فى تنشيط السياحة هذا العام

الجمعة، 10 ديسمبر 2010

الثقافة البيئية شعار السياحة باندونيسيا لعام 2011

جاكرتا / المسلة
 سيتم الترويج للسياحة فى اندونيسيا خلال عام 2011 مع تركيز خاص على مقاصد الثقافة البيئية بالبلاد ، املا فى ان تتمكن تلك المقاصد من جذب ما يتراوح بين 7.3 الى 7.6 مليون سائح اجنبى، على ما افادت وسائل الاعلام المحلية هنا اليوم (الاربعاء).

ونقلت صحيفة ((جاكرتا بوست)) عن ايستى ريكو استوتى، مديرة عمليات الترويج بوزارة الثقافة والسياحة، قولها "بعد بحث مختلف العوامل، قررنا الترويج لمقاصد الثقافة البيئية بالبلاد خلال عام 2011."

وسيكون على رأس المقاصد السياحية التى سيتم الترويج لها من قبل الوزارة العام المقبل، حديقة كومودو الوطنية فى نوزا تينغار الغربية، التى وصلت الى المراحل النهائية فى مسابقة عجائب الدنيا السبع الطبيعية الجديدة.وستعلن نتائج مسابقة عجائب الدنيا السبع الطبيعية الجديدة فى 21 نوفمبر العام المقبل، ومن ثم فإنه من المناسب التركيز على السياحة الطبيعية، بما فيها حديقة كومودو الوطنية فى عام 2011.

وقالت ايستى مؤخرا "ان القضايا البيئية، بما فيها قضايا المناخ، ستثار تحت شعار (الثقافة البيئة)."واضافت انه "من جهة اخرى ستقيم الوزارة برنامجا لزيارة المتاحف ونتوقع ان ينضوى هذا البرنامج تحت شعار الثقافة البيئة."وذكرت ان الشعار سيتيح ايضا مجالا للسياحة الاندونيسية، التى هى صديقة للبيئة وتبرز القيم الثقافية. 

الأربعاء، 20 أكتوبر 2010

اندونيسيا متفائلة إزاء بلوغ هدف السبعة ملايين سائح فى عام 2010

تشعر الحكومة الاندونيسية بتفاؤل إزاء قدرتها على بلوغ هدف السبعة ملايين سائح أجنبى فى العام الجارى،ونقلت صحيفة ((جاكرتا بوست)) عن المدير العام للتسويق بوزارة الثقافة والسياحة سابتا نيرواندار قوله إن عدد السائحين الأجانب الذين زاروا البلاد حتى الآن فى العام الجارى بلغ اكثر من 4.6 مليون سائح، بزيادة نسبتها 12.5 فى المائة على أساس سنوى.


وذكر سابتا "اننا متفائلون لأن مازال امامنا أربعة اشهر".وفى خطابه، قال وزير الثقافة والسياحة جيرو واتشيك إن اندونيسيا جعلت من السياحة قطاعا رائدا، فحرك عجلة الاقتصاد المحلى وعزز الاستثمار.