2011:03:02
ذكر وزير الخارجية الاندونيسى مارتى ناتالجاوا امس الثلاثاء /أول مارس الحالي/ ان كمبوديا استجابت بإيجابية لصلاحيات مراقبة نزاعها مع تايلاند.
وصرح الوزير للصحفيين نيابة عن رئيس رابطة دول جنوب شرق آسيا(الآسيان) بأن اندونيسيا ستقوم بارسال فرق مراقبة للجانبين لتقييم الوضع على الحدود.
وذكر ناتالجاوا "قمنا بارسال الصلاحيات الأسبوع الماضى وردت كمبوديا بايجابية. والآن ننتظر رد فعل تايلاند".
وقال إن اندونيسيا قامت بتشكيل فريقين يضمان 30 مسؤولا.
وذكر "قمنا باعداد 15 مسؤولا لمراقبة الوضع فى الجانب التايلاندى وهو فريق المراقبة الاندونيسى للجانب التايلاندى، وعلى الجانب الآخر سنرسل فريق مراقبة اندونيسى إلى الجانب الكمبودى".
وقال إن الفريق سيعود بعدما يتوصل الجانبان لأى اتفاق.
وبدأ النزاع الحدودى بين البلدين بعد اسبوع من إدراج معبد برياه فيهار الكمبودى فى قائمة التراث العالمى فى 7 يوليو 2008 ومنذ ذلك الحين وقعت اشتباكات دورية بين قوات الجانبين وأسفرت عن مقتل جنود من الجانبين.
وأسفرت أحدث الاشتباكات، التى اندلعت خلال الفترة ما بين 4 و7 فبراير الجارى، عن مقتل وإصابة العديد من الجنود والمدنيين من الجانبين وتسببت أيضا في نزوح عشرات الآلاف من سكان القرى بالقرب من المناطق المتنازع عليها إلى أماكن أكثر أمنا. (شينخوا)
وصرح الوزير للصحفيين نيابة عن رئيس رابطة دول جنوب شرق آسيا(الآسيان) بأن اندونيسيا ستقوم بارسال فرق مراقبة للجانبين لتقييم الوضع على الحدود.
وذكر ناتالجاوا "قمنا بارسال الصلاحيات الأسبوع الماضى وردت كمبوديا بايجابية. والآن ننتظر رد فعل تايلاند".
وقال إن اندونيسيا قامت بتشكيل فريقين يضمان 30 مسؤولا.
وذكر "قمنا باعداد 15 مسؤولا لمراقبة الوضع فى الجانب التايلاندى وهو فريق المراقبة الاندونيسى للجانب التايلاندى، وعلى الجانب الآخر سنرسل فريق مراقبة اندونيسى إلى الجانب الكمبودى".
وقال إن الفريق سيعود بعدما يتوصل الجانبان لأى اتفاق.
وبدأ النزاع الحدودى بين البلدين بعد اسبوع من إدراج معبد برياه فيهار الكمبودى فى قائمة التراث العالمى فى 7 يوليو 2008 ومنذ ذلك الحين وقعت اشتباكات دورية بين قوات الجانبين وأسفرت عن مقتل جنود من الجانبين.
وأسفرت أحدث الاشتباكات، التى اندلعت خلال الفترة ما بين 4 و7 فبراير الجارى، عن مقتل وإصابة العديد من الجنود والمدنيين من الجانبين وتسببت أيضا في نزوح عشرات الآلاف من سكان القرى بالقرب من المناطق المتنازع عليها إلى أماكن أكثر أمنا. (شينخوا)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق