رابطة العالم الإسلامي تشيد بمؤسسة خادم الحرمين للأعمال الخيرية | 12/10/1431 هـ الموافق 20/09/2010 م. |
الدكتور عبد الله بن عبد المحسن التركي |
الرياض / أشادت الأمانة العامة لرابطة العالم الإسلامي، بالمبادرة الرائدة لخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود، بإنشاء "مؤسسة الملك عبد الله بن عبد العزيز للأعمال الخيرية والإنسانية".
وعبر الأمين العام للرابطة، الشيخ الدكتور عبد الله بن عبد المحسن التركي، عن تقدير الرابطة ومجالسها والهيئات والمراكز الإسلامية التابعة لها في أنحاء العالم، لهذه المبادرة الإسلامية الإنسانية، التي تؤكد على اهتمام خادم الحرمين الشريفين بالتعاون بين الشعوب ونشر قيم التسامح والسلام في العالم، مؤكدا أن هذه المبادرة تتصل بمبادراته الإنسانية، ومنها مبادرته في الحوار لتحقيق التعاون والتواصل والتعايش بين الشعوب الإنسانية، وتحقيق التعاون بينها في المشترك الإنساني.
وقال الدكتور التركي، إن أهداف هذه المؤسسة الرائدة أهداف إسلامية انطلق فيها خادم الحرمين الشريفين، مما دعا إليه الإسلام في التعاون بين الناس على الخيرات والمبرات، وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعانوا على الإثم والعدوان، مذكرا بمسارعة خادم الحرمين الشريفين، لنجدة المنكوبين وإغاثة المحتاجين والحملات الخيرية الإنسانية التي أمر بتنظيمها وآخرها حملة خادم الحرمين الشريفين لإغاثة الشعب الباكستاني.
ومن جانبها، قدرت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء، لخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود، الأمر الملكي بإنشاء مؤسسة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود العالمية للأعمال الخيرية والإنسانية،
وقال الأمين العام لهيئة كبار العلماء، الدكتور فهد بن سعد الماجد، إن الأمانة إذ تبارك بذلك فإنها تعد هذه المؤسسة العالمية من خلال ما نص عليه الأمر الكريم محققة فيما تحقق عالمية القيم الإسلامية والتي تستهدف الإنسان بعين الرحمة والإحسان في نصوص شرعية كريمة كقول الله عز وجل، "وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين" وكقوله عليه الصلاة والسلام، "ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء".
كما أشاد مدير جامعة "طيبة" بالمدينة المنورة، الدكتور منصور بن محمد النزهة، بالأمر الذي أصدره خادم الحرمين الشريفين، بإنشاء المؤسسة الخيرية العالمية، معتبرة أن هذا يأتي كجزء من رسالته الداعية لنشر التسامح والوسطية ودعم الحوار بين أتباع الأديان والحضارات وكذلك تطوير العلوم.
وأشار إلى أن خادم الحرمين الشريفين سباق في نشر قيم التسامح ودعم الحوار بين اتباع الأديان وبدء من الداخل حيث أمر بإنشاء "مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني" والذي أقام عددا من الدورات التأهيلية لأفراد المجتمع في جميع المناطق لما لهذه الأعمال من نشر التسامح والوسطية والاعتدال لضمان رقي المجتمع وتقدمه عبر الحوار.
وعبر الأمين العام للرابطة، الشيخ الدكتور عبد الله بن عبد المحسن التركي، عن تقدير الرابطة ومجالسها والهيئات والمراكز الإسلامية التابعة لها في أنحاء العالم، لهذه المبادرة الإسلامية الإنسانية، التي تؤكد على اهتمام خادم الحرمين الشريفين بالتعاون بين الشعوب ونشر قيم التسامح والسلام في العالم، مؤكدا أن هذه المبادرة تتصل بمبادراته الإنسانية، ومنها مبادرته في الحوار لتحقيق التعاون والتواصل والتعايش بين الشعوب الإنسانية، وتحقيق التعاون بينها في المشترك الإنساني.
وقال الدكتور التركي، إن أهداف هذه المؤسسة الرائدة أهداف إسلامية انطلق فيها خادم الحرمين الشريفين، مما دعا إليه الإسلام في التعاون بين الناس على الخيرات والمبرات، وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعانوا على الإثم والعدوان، مذكرا بمسارعة خادم الحرمين الشريفين، لنجدة المنكوبين وإغاثة المحتاجين والحملات الخيرية الإنسانية التي أمر بتنظيمها وآخرها حملة خادم الحرمين الشريفين لإغاثة الشعب الباكستاني.
ومن جانبها، قدرت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء، لخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود، الأمر الملكي بإنشاء مؤسسة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود العالمية للأعمال الخيرية والإنسانية،
وقال الأمين العام لهيئة كبار العلماء، الدكتور فهد بن سعد الماجد، إن الأمانة إذ تبارك بذلك فإنها تعد هذه المؤسسة العالمية من خلال ما نص عليه الأمر الكريم محققة فيما تحقق عالمية القيم الإسلامية والتي تستهدف الإنسان بعين الرحمة والإحسان في نصوص شرعية كريمة كقول الله عز وجل، "وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين" وكقوله عليه الصلاة والسلام، "ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء".
كما أشاد مدير جامعة "طيبة" بالمدينة المنورة، الدكتور منصور بن محمد النزهة، بالأمر الذي أصدره خادم الحرمين الشريفين، بإنشاء المؤسسة الخيرية العالمية، معتبرة أن هذا يأتي كجزء من رسالته الداعية لنشر التسامح والوسطية ودعم الحوار بين أتباع الأديان والحضارات وكذلك تطوير العلوم.
وأشار إلى أن خادم الحرمين الشريفين سباق في نشر قيم التسامح ودعم الحوار بين اتباع الأديان وبدء من الداخل حيث أمر بإنشاء "مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني" والذي أقام عددا من الدورات التأهيلية لأفراد المجتمع في جميع المناطق لما لهذه الأعمال من نشر التسامح والوسطية والاعتدال لضمان رقي المجتمع وتقدمه عبر الحوار.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق