اندونيسيا- معا- شارك وزير الخارجية د. رياض المالكي في أعمال منتدى "بالي" الديمقراطية الثالث في اندونيسيا، الذي حضره أكثر من 50 دولة ممثلة على مستوى وزراء خارجية.
ولقى الوزير المالكي كلمة فلسطين في الجلسة الافتتاحية بحضور رؤساء كلا من أندونيسيا وكوريا الجنوبية، إضافة إلى سلطان بروناي دار السلام ورئيس وزراء تيمور الشرقية.
وتركزت الكلمة حول أوضاع الفلسطينيين تحت الإحتلال وتهرب إسرائيل من مسؤولياتها كقوة قائمة بالاحتلال، وعدم تنفيذها لمعاهدة جنيف الرابعة أو تقيدها بالاتفاقيات الدولية واحترامها للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، ومطالبة المجتمع الدولي بالاعتراف الدولي بدولة فلسطين على حدود 67 والقدس الشرقية عاصمتها.
وعلى هامش المؤتمر عقد وزير الشؤون الخارجية اجتماعات ثنائية مع كل من وزير خارجية استراليا، حيث تم الاتفاق على تطوير العلاقات الثنائية ورفع قيمة الدعم الاسترالي المقدم للسلطة والشعب الفلسطيني، إضافة إلى إبداء الوزير الاسترالي استعداده لمطالبة إسرائيل بضرورة وقف الاستيطان وأهمية موافقتها على إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.
كما اجتمع الوزير المالكي مع وزيرة خارجية بنغلادش وتم الاتفاق على تطوير العلاقات الثنائية ومساعدة بنغلادش دولة فلسطين في مساعيها للحصول على أكبر اعتراف دولي آسيوي بها.
واجتمع الوزير المالكي أيضاً مع وزير خارجية مملكة تايلاند حيث اتفقا على إقامة علاقات دبلوماسية، وعلى البحث في تشكيل آلية مناسبة لتطوير العلاقات الثنائية وفي تبادل الخبرات بين الجانبين في مجالات السياحة، الزراعة، الصحة، الأمن وغيرها.
واجتمع الوزير المالكي مع وزير خارجية أندونيسيا، حيث قبل الوزير الاندونيسي دعوة نظيره الفلسطيني لزيارة فلسطين، وبحثا في كيفية فتح سفارة لاندونيسيا في فلسطين، إضافة إلى الاتفاق على عقد اجتماع مجلس وزراء كل من أندونيسيا وفلسطين خلال الأسابيع القادمة وتوقيع العديد من الاتفاقيات الثنائية، إضافة إلى عقد اجتماع وزاري خماسي يضم كل من أندونيسيا، البرازيل، الهند، جنوب أفريقيا، وفلسطين للاستفادة من مساهمات هذه الدول في دعم الجهد الفلسطيني، لإقامة الدولة وتحضيراً لعقد قمة رئاسية لهذه الدول الخمس تعقد في النصف الأول من العام القادم.
ولقى الوزير المالكي كلمة فلسطين في الجلسة الافتتاحية بحضور رؤساء كلا من أندونيسيا وكوريا الجنوبية، إضافة إلى سلطان بروناي دار السلام ورئيس وزراء تيمور الشرقية.
وتركزت الكلمة حول أوضاع الفلسطينيين تحت الإحتلال وتهرب إسرائيل من مسؤولياتها كقوة قائمة بالاحتلال، وعدم تنفيذها لمعاهدة جنيف الرابعة أو تقيدها بالاتفاقيات الدولية واحترامها للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، ومطالبة المجتمع الدولي بالاعتراف الدولي بدولة فلسطين على حدود 67 والقدس الشرقية عاصمتها.
وعلى هامش المؤتمر عقد وزير الشؤون الخارجية اجتماعات ثنائية مع كل من وزير خارجية استراليا، حيث تم الاتفاق على تطوير العلاقات الثنائية ورفع قيمة الدعم الاسترالي المقدم للسلطة والشعب الفلسطيني، إضافة إلى إبداء الوزير الاسترالي استعداده لمطالبة إسرائيل بضرورة وقف الاستيطان وأهمية موافقتها على إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.
كما اجتمع الوزير المالكي مع وزيرة خارجية بنغلادش وتم الاتفاق على تطوير العلاقات الثنائية ومساعدة بنغلادش دولة فلسطين في مساعيها للحصول على أكبر اعتراف دولي آسيوي بها.
واجتمع الوزير المالكي أيضاً مع وزير خارجية مملكة تايلاند حيث اتفقا على إقامة علاقات دبلوماسية، وعلى البحث في تشكيل آلية مناسبة لتطوير العلاقات الثنائية وفي تبادل الخبرات بين الجانبين في مجالات السياحة، الزراعة، الصحة، الأمن وغيرها.
واجتمع الوزير المالكي مع وزير خارجية أندونيسيا، حيث قبل الوزير الاندونيسي دعوة نظيره الفلسطيني لزيارة فلسطين، وبحثا في كيفية فتح سفارة لاندونيسيا في فلسطين، إضافة إلى الاتفاق على عقد اجتماع مجلس وزراء كل من أندونيسيا وفلسطين خلال الأسابيع القادمة وتوقيع العديد من الاتفاقيات الثنائية، إضافة إلى عقد اجتماع وزاري خماسي يضم كل من أندونيسيا، البرازيل، الهند، جنوب أفريقيا، وفلسطين للاستفادة من مساهمات هذه الدول في دعم الجهد الفلسطيني، لإقامة الدولة وتحضيراً لعقد قمة رئاسية لهذه الدول الخمس تعقد في النصف الأول من العام القادم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق