سبتمبر 2011:
البحرين – كووورة
البحرين – كووورة
آخر مباراة بين البحرين واندونيسيا عام 2007 |
يأمل منتخب البحرين في أن يضرب عصفورين بحجر واحد في مواجهته المرتقبة يوم غد (الثلاثاء) أمام المنتخب الاندونيسي على استاد (بونج كارنو" بالعاصمة جاكرتا في الجولة الثانية من الدور الثالث للتصفيات الاسيوية المؤهلة الى نهائيات كأس العالم لكرة القدم في البرازيل عام 2014.
وسيسعى الأحمر إلى تحقيق الفوز على صاحب الأرض ليعزز من حظوظه في نيل أحدى البطاقتين المؤهلتين الى الدور الرابع عن المجموعة السادسة التي تضم الى جوارهما منتخبي ايران وقطر ،كما يشكل الفوز تعويضا للأحمر على خسارته غير المتوقعة امام نظيره الاندونيسي (1/2) في نهائيات كأس امم سيا لعام 2007 على الملعب نفسه، وهي الخسارة التي حرمت المنتخب البحريني من مرافقة نظيره السعودي الى الدور الثاني من تلك البطولة.
ويدرك المنتخب البحريني صعوبة مهمته في مباراة الغد خصوصا بعد خروجه بنقطة التعادل في مواجهته الأولى أمام قطر على أرضه وبين جماهيره في الجولة الأولى، ويأمل الأحمر اليوم في تعويض النقطتين وتحقيق انتصاره الأول في التصفيات الذي ان تحقق فإنه سيعطيه حافز ودافع كبيرين لمباراة الجولة الثالثة التي سيحل فيها ضيفا على المنتخب الإيراني في طهران، وعلى الجانب الآخر يطمح صاحب الأرض والضيافة المنتخب الاندنونيسي في تحقيق نتيجة جيدة أفضل من سابقتها التي خسر فيها أمام إيران بثلاثية بيضاء في الجولة الأولى.
وعلى الجانب الآخر يسعى المنتخب الاندونيسي للاستفادة من عاملي الأرض والجمهور لتسجيل بدايته في التصفيات وحصد على الأقل ولو نقطة واحدة ولكنه يدرك تماما مدى صعوبة مهمته في ظل مواجهته لمنتخب معروف على الساحة الآسيوية، ويأمل مدربه النمساوي الفريد ريدل في تعويض خسارته الثلاثية أمام إيران والدخول طرفا في صلب المنافسة على احدى بطاقتي التأهل عن هذه المجموعة، ويعتمد الاندونيسيون على تشكيلة خليطة من عنصري الشباب وأصحاب الخبرة وهم غالبية في هذا المنتخب، ويبرز كثيرا في صفوفه المهاجم بامبانغ وهو لاعب تكاد الجماهير البحرينية تعرفه خاصة أنه صاحب هدف الفوز للمنتخب الاندونيسي على منتخب البحرين في كأس آسيا 2007، وكذلك الظهير ولاعب الوسط ايلي ايبوي، وكذلك ريكاردو، وإيكا، وغيرهم من اللاعبين أصحاب الخبرة.
المصدر
وسيسعى الأحمر إلى تحقيق الفوز على صاحب الأرض ليعزز من حظوظه في نيل أحدى البطاقتين المؤهلتين الى الدور الرابع عن المجموعة السادسة التي تضم الى جوارهما منتخبي ايران وقطر ،كما يشكل الفوز تعويضا للأحمر على خسارته غير المتوقعة امام نظيره الاندونيسي (1/2) في نهائيات كأس امم سيا لعام 2007 على الملعب نفسه، وهي الخسارة التي حرمت المنتخب البحريني من مرافقة نظيره السعودي الى الدور الثاني من تلك البطولة.
ويدرك المنتخب البحريني صعوبة مهمته في مباراة الغد خصوصا بعد خروجه بنقطة التعادل في مواجهته الأولى أمام قطر على أرضه وبين جماهيره في الجولة الأولى، ويأمل الأحمر اليوم في تعويض النقطتين وتحقيق انتصاره الأول في التصفيات الذي ان تحقق فإنه سيعطيه حافز ودافع كبيرين لمباراة الجولة الثالثة التي سيحل فيها ضيفا على المنتخب الإيراني في طهران، وعلى الجانب الآخر يطمح صاحب الأرض والضيافة المنتخب الاندنونيسي في تحقيق نتيجة جيدة أفضل من سابقتها التي خسر فيها أمام إيران بثلاثية بيضاء في الجولة الأولى.
وعلى الجانب الآخر يسعى المنتخب الاندونيسي للاستفادة من عاملي الأرض والجمهور لتسجيل بدايته في التصفيات وحصد على الأقل ولو نقطة واحدة ولكنه يدرك تماما مدى صعوبة مهمته في ظل مواجهته لمنتخب معروف على الساحة الآسيوية، ويأمل مدربه النمساوي الفريد ريدل في تعويض خسارته الثلاثية أمام إيران والدخول طرفا في صلب المنافسة على احدى بطاقتي التأهل عن هذه المجموعة، ويعتمد الاندونيسيون على تشكيلة خليطة من عنصري الشباب وأصحاب الخبرة وهم غالبية في هذا المنتخب، ويبرز كثيرا في صفوفه المهاجم بامبانغ وهو لاعب تكاد الجماهير البحرينية تعرفه خاصة أنه صاحب هدف الفوز للمنتخب الاندونيسي على منتخب البحرين في كأس آسيا 2007، وكذلك الظهير ولاعب الوسط ايلي ايبوي، وكذلك ريكاردو، وإيكا، وغيرهم من اللاعبين أصحاب الخبرة.
المصدر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق