15 مارس 2011م
جاكرتا– الألمانية
ذكر تقرير إخباري، اليوم الثلاثاء، أن الزلزال وموجات المد العاتية التي ضربت اليابان الأسبوع الماضي حاصرت إندونيسيا كان قد نجا من تسونامي المحيط الهندي في عام 2004.
وكان زاهر الله فؤادي ( 39 عاما)، وأسرته بين الإندونيسيين الذين جرى إجلاؤهم بعد أن ضرب الزلزال المدمر، قوته 9 درجات على مقياس ريختر، شمال شرق اليابان الجمعة الماضية، وأحدث تسونامي.
ونجا فؤادي، وهو طالب في مرحلة الدكتوراه بجامعة توهوكو باليابان، من تسونامي 2004 الذي دمر إقليم أتشيه الإندونيسي بالهرب على متن دراجة بخارية مع أسرته، ولكن منزله تعرض للدمار.
ونقل عن فؤادي قوله: موجات تسونامي تطاردنا من أتشيه إلى اليابان".
وأضاف أنه عندما وقع الزلزال، يوم الجمعة، كان يعرض تقديما يتعلق بدراسته داخل حرم الجامعة بمدينة سينداي اليابانية في مقاطعة مياجي، التي تعد واحدة من أكثر المناطق تضررا من الكارثة.
ونجا فؤادي، وهو طالب في مرحلة الدكتوراه بجامعة توهوكو باليابان، من تسونامي 2004 الذي دمر إقليم أتشيه الإندونيسي بالهرب على متن دراجة بخارية مع أسرته، ولكن منزله تعرض للدمار.
ونقل عن فؤادي قوله: موجات تسونامي تطاردنا من أتشيه إلى اليابان".
وأضاف أنه عندما وقع الزلزال، يوم الجمعة، كان يعرض تقديما يتعلق بدراسته داخل حرم الجامعة بمدينة سينداي اليابانية في مقاطعة مياجي، التي تعد واحدة من أكثر المناطق تضررا من الكارثة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق