2011:04:19
قال وزير الخارجية الصومالى عبدالله عمر ان حكومته ملتزمة بمساعدة الحكومة الاندونيسية فى اطلاق سراح مواطنين اندونيسيين اختطفهم قراصنة صوماليون، على ما ذكر بيان لوزارة الخارجية الاندونيسية يوم الثلاثاء/19 ابريل الحالي/.
ويأتى البيان بينما تكافح الحكومة الاندونيسية لتحرير 20 من طاقم السفينة الاندونيسية "سينار كودوس" التابعة لشركة "بى تى سامودير اندونيسيا"، والتى اختطفها القراصنة الشهر الماضى.
وبحسب التليفزيون المحلى فإن الحكومة الاندونيسية وافقت على دفع فدية تبلغ ثلاثة ملايين دولار امريكى وارسلت فى الوقت ذاته فريق انقاذ، وهو ما اثار غضب القراصنة الذين قاموا بتوثيق بعض الرهائن.
وقال وزير الخارجية الاندونيسى مارتى ناتاليغاوا فى البيان" اعرب وزير الخارجية الصومالى عن التزام حكومته بمساعدة الحكومة الاندونيسية ومالك السفينة على اطلاق سراح الطاقم المحتجز لدى القراصنة."
واوضح الوزير ان القرصنة جريمة دولية ويجب التصدى لها بشكل شامل على المستويات الوطنية والاقليمية والعالمية.
وثمة 27 سفينة من 16 دولة يحتجزها قراصنة صوماليين وعلى متنها 583فردا من طواقمها، 20 منهم اندونيسيون، على ما ذكر الرئيس الاندونيسى سوسيلو بامبانغ يوديونو.
واوضح يوديونو انه خلال الفترة من مارس 2010 حتى ابريل 2011 اختطف القراصنة 41 سفينة. (شينخوا)
ويأتى البيان بينما تكافح الحكومة الاندونيسية لتحرير 20 من طاقم السفينة الاندونيسية "سينار كودوس" التابعة لشركة "بى تى سامودير اندونيسيا"، والتى اختطفها القراصنة الشهر الماضى.
وبحسب التليفزيون المحلى فإن الحكومة الاندونيسية وافقت على دفع فدية تبلغ ثلاثة ملايين دولار امريكى وارسلت فى الوقت ذاته فريق انقاذ، وهو ما اثار غضب القراصنة الذين قاموا بتوثيق بعض الرهائن.
وقال وزير الخارجية الاندونيسى مارتى ناتاليغاوا فى البيان" اعرب وزير الخارجية الصومالى عن التزام حكومته بمساعدة الحكومة الاندونيسية ومالك السفينة على اطلاق سراح الطاقم المحتجز لدى القراصنة."
واوضح الوزير ان القرصنة جريمة دولية ويجب التصدى لها بشكل شامل على المستويات الوطنية والاقليمية والعالمية.
وثمة 27 سفينة من 16 دولة يحتجزها قراصنة صوماليين وعلى متنها 583فردا من طواقمها، 20 منهم اندونيسيون، على ما ذكر الرئيس الاندونيسى سوسيلو بامبانغ يوديونو.
واوضح يوديونو انه خلال الفترة من مارس 2010 حتى ابريل 2011 اختطف القراصنة 41 سفينة. (شينخوا)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق