د. مارتي ناتا ليجاوا وزير خارجية إندونيسيا
- موسكو - أ ش أ:
- منذ 11 ساعة 12 دقيقة
أكد د. مارتي ناتا ليجاوا وزير خارجية إندونيسيا أهمية جمع كل القوى اللازمة لدفع المجتمع الدولي لكي يعترف بالدولة الفلسطينية من أجل تحقيق العدالة،
وقال إن إندونيسيا تساند وتؤيد جهود السلطة الفلسطينية لكي تصبح عضوا كاملا في الأمم المتحدة.
وأشار إلى أنه بالإضافة إلى القضية الفلسطينية، والتي تحظى بالأولوية الأولى لدى منظمة المؤتمر الإسلامي هناك قضايا أخرى مهمة وتمثل أولويات للمنظمة مثل حوار الأديان واحترام حقوق الإنسان، مؤكدا أهمية الحاجة إلى تعزيز الحوار بين الأديان يشارك فيه جميع أصحاب المصلحة.
وقال إن إندونيسيا مستمرة في دعم مبادرات الحوار على المستويات الوطنية والإقليمية والدولية.
جاء ذلك في بيان ألقاه وزير خارجية إندونيسيا في اجتماع تنسيقى حضره ممثلون عن منظمة المؤتمر الإسلامى وحركة عدم الانحياز، وذلك على هامش اجتماعات الأمم المتحدة في نيويورك ونشرت جانبا منه وزارة الخارجية الإندونيسية اليوم في جاكرتا.
وشدد على ضرورة استخدام الاستراتيجية الصحيحة من أجل العمل للقضاء على الصورة الخاطئة عن الإسلام.
وبالنسبة لإنفاذ حقوق الإنسان، أشار إلى أن إندونيسيا مستعدة لاستضافة الاجتماع الأول للجنة المستقلة لحقوق الإنسان، والتي تشكلت مؤخرا في اجتماع منظمة المؤتمر الإسلامي الأخير في كازاخستان.
من ناحية أخرى، دعا الوزير الإندونيسي، مجموعة الـ 77 والصين إلى وضع استراتيجية فاعلة لمواجهة التحديات المتعددة الأبعاد والمعقدة التي تواجه العالم مثل الصراعات والفقر والجوع وخطر الأزمة المالية العالمية.
وأكد على أهمية أن تلعب الأمم المتحدة دورا مركزيا في إدارة الاقتصاد العالمي وإصلاح المجلس الاقتصادي والاجتماعي كوكالة أممية ذات دور فاعل ومسئول، وأنه على دول المجموعة والصين بذل المزيد من الجهود الرامية إلى إحلال الاستقرار في النظام النقدي والمالي الدولي.
وأشار إلى أنه بالإضافة إلى القضية الفلسطينية، والتي تحظى بالأولوية الأولى لدى منظمة المؤتمر الإسلامي هناك قضايا أخرى مهمة وتمثل أولويات للمنظمة مثل حوار الأديان واحترام حقوق الإنسان، مؤكدا أهمية الحاجة إلى تعزيز الحوار بين الأديان يشارك فيه جميع أصحاب المصلحة.
وقال إن إندونيسيا مستمرة في دعم مبادرات الحوار على المستويات الوطنية والإقليمية والدولية.
جاء ذلك في بيان ألقاه وزير خارجية إندونيسيا في اجتماع تنسيقى حضره ممثلون عن منظمة المؤتمر الإسلامى وحركة عدم الانحياز، وذلك على هامش اجتماعات الأمم المتحدة في نيويورك ونشرت جانبا منه وزارة الخارجية الإندونيسية اليوم في جاكرتا.
وشدد على ضرورة استخدام الاستراتيجية الصحيحة من أجل العمل للقضاء على الصورة الخاطئة عن الإسلام.
وبالنسبة لإنفاذ حقوق الإنسان، أشار إلى أن إندونيسيا مستعدة لاستضافة الاجتماع الأول للجنة المستقلة لحقوق الإنسان، والتي تشكلت مؤخرا في اجتماع منظمة المؤتمر الإسلامي الأخير في كازاخستان.
من ناحية أخرى، دعا الوزير الإندونيسي، مجموعة الـ 77 والصين إلى وضع استراتيجية فاعلة لمواجهة التحديات المتعددة الأبعاد والمعقدة التي تواجه العالم مثل الصراعات والفقر والجوع وخطر الأزمة المالية العالمية.
وأكد على أهمية أن تلعب الأمم المتحدة دورا مركزيا في إدارة الاقتصاد العالمي وإصلاح المجلس الاقتصادي والاجتماعي كوكالة أممية ذات دور فاعل ومسئول، وأنه على دول المجموعة والصين بذل المزيد من الجهود الرامية إلى إحلال الاستقرار في النظام النقدي والمالي الدولي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق