تمكن متظاهرون احتشدوا حول مبنى البرلمان الإندونيسي اليوم الجمعة من كسر بوابته الرئيسية.
تأتي المظاهرات احتجاجا على اقتراح برفع أسعار الوقود في البلاد.
يشار إلى أنه من المقرر أن يصوت مجلس النواب الاندونيسي في وقت لاحق اليوم على المقترح الحكومي برفع أسعار الوقود المدعم بنسبة 33% اعتبارا من بعد غد الأحد، الموافق الأول من إبريل.
وقد اقتحم المئات من الطلبة البوابة المعدنية الشاهقة لمبنى البرلمان بعدما حطموها باستخدام الات حديدية.
ولم تتدخل قوات مكافحة الشغب ،التي فاقها المتظاهرون عددا، لمحاولة منع الأحداث.
ووقعت اشتباكات بين الطلاب والشرطة وسط العاصمة جاكرتا مساء أمس الخميس مما أدى إلى إصابة عدد من الأشخاص، بينهم قائد بالشرطة.
وأشعل المحتجون النار في سيارة للشرطة.
تريد الحكومة رفع أسهار الوقود المدعم من 4500 روبية ( 50ر0 دولار) إلى 6 آلاف روبية لتقليص العجز في ميزانية الدولة في أعقاب الزيادة الحادة في أسعار النفط عالميا.
ويقول مسئولون إن خفض كميات الوقود المدعم أمر ضروري لتوفير مزيد من الأموال وضخها في قطاعات الصحة والتعليم والخدمات الأساسية.
يذكر أن إندونيسيا كانت عضوا في منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) ولكنها انسحبت عام 2008 بعدما صارت تستورد جميع احتياجاتها النفطية.
يخشى سكان إندونيسيا أن يؤدي ارتفاع أسعار الوقود إلى زيادة تكلفة الكثير من السلع الاستهلاكية.
تأتي المظاهرات احتجاجا على اقتراح برفع أسعار الوقود في البلاد.
يشار إلى أنه من المقرر أن يصوت مجلس النواب الاندونيسي في وقت لاحق اليوم على المقترح الحكومي برفع أسعار الوقود المدعم بنسبة 33% اعتبارا من بعد غد الأحد، الموافق الأول من إبريل.
وقد اقتحم المئات من الطلبة البوابة المعدنية الشاهقة لمبنى البرلمان بعدما حطموها باستخدام الات حديدية.
ولم تتدخل قوات مكافحة الشغب ،التي فاقها المتظاهرون عددا، لمحاولة منع الأحداث.
ووقعت اشتباكات بين الطلاب والشرطة وسط العاصمة جاكرتا مساء أمس الخميس مما أدى إلى إصابة عدد من الأشخاص، بينهم قائد بالشرطة.
وأشعل المحتجون النار في سيارة للشرطة.
تريد الحكومة رفع أسهار الوقود المدعم من 4500 روبية ( 50ر0 دولار) إلى 6 آلاف روبية لتقليص العجز في ميزانية الدولة في أعقاب الزيادة الحادة في أسعار النفط عالميا.
ويقول مسئولون إن خفض كميات الوقود المدعم أمر ضروري لتوفير مزيد من الأموال وضخها في قطاعات الصحة والتعليم والخدمات الأساسية.
يذكر أن إندونيسيا كانت عضوا في منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) ولكنها انسحبت عام 2008 بعدما صارت تستورد جميع احتياجاتها النفطية.
يخشى سكان إندونيسيا أن يؤدي ارتفاع أسعار الوقود إلى زيادة تكلفة الكثير من السلع الاستهلاكية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق