نيويورك - وكالات
أوباما: الاقتصاد العالمي تراجع عن حافة الكساد.. والحل الدبلوماسي لا يزال ممكناً مع إيران
قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما في كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة أمس الخميس إن اقتصاد العالم خرج من دائرة أسوأ ركود يتعرض له منذ أجيال بفضل التعاون العالمي لكن الكثير من دول وشعوب العالم ما زالت تواجه أوقات عصيبة.
وقال «إن هناك ثمارا كثيرة لجهودنا رغم أنه مازال هناك الكثير المطلوب عمله».
من جهة أخرى أكد الرئيس الأمريكي إن الولايات المتحدة مستعدة للعمل الدبلوماسي مع إيران لكن يتعين عليها أن تثبت أن طموحاتها سلمية.
مضيفا أن «الولايات المتحدة والمجتمع الدولي يسعيان إلى حل للخلافات مع إيران والباب ما زال مفتوحا للعمل الدبلوماسي إذا اختارت إيران أن تدخل منه».
وتابع «لكن ينبغي للحكومة الإيرانية أن تبدي التزاما واضحا وجديرا بالثقة وأن تؤكد للعالم النوايا السلمية لبرنامجها النووي».
وعلى صعيد آخر أعلن أوباما أنه من الممكن التوصل إلى اتفاق خلال سنة لقبول دولة عضو جديدة في المنظمة الدولية هي فلسطين، داعيا الدول العربية إلى تقديم مزيد من الدعم لعملية السلام في الشرق الأوسط.
ودعا في خطاب له أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك الدول العربية وباقي دول العالم إلى وضع حد للشلل الذي يصيب محادثات السلام في المنطقة منذ سنوات.
وفي ختام كلمته أعلن الرئيس الأمريكي باراك أوباما أمس الخميس انه سيزور أندونيسيا في إطار جولة في جنوب شرق آسيا في نوفمبر. وقال أوباما أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة «هذا الخريف سأتوجه إلى آسيا. سأزور الهند (...) وسأتابع حتى اندونيسيا الدولة التي تعد أكبر عدد من السكان المسلمين».
http://www.al-jazirah.com/20100924/du19d.htm
وقال «إن هناك ثمارا كثيرة لجهودنا رغم أنه مازال هناك الكثير المطلوب عمله».
من جهة أخرى أكد الرئيس الأمريكي إن الولايات المتحدة مستعدة للعمل الدبلوماسي مع إيران لكن يتعين عليها أن تثبت أن طموحاتها سلمية.
مضيفا أن «الولايات المتحدة والمجتمع الدولي يسعيان إلى حل للخلافات مع إيران والباب ما زال مفتوحا للعمل الدبلوماسي إذا اختارت إيران أن تدخل منه».
وتابع «لكن ينبغي للحكومة الإيرانية أن تبدي التزاما واضحا وجديرا بالثقة وأن تؤكد للعالم النوايا السلمية لبرنامجها النووي».
وعلى صعيد آخر أعلن أوباما أنه من الممكن التوصل إلى اتفاق خلال سنة لقبول دولة عضو جديدة في المنظمة الدولية هي فلسطين، داعيا الدول العربية إلى تقديم مزيد من الدعم لعملية السلام في الشرق الأوسط.
ودعا في خطاب له أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك الدول العربية وباقي دول العالم إلى وضع حد للشلل الذي يصيب محادثات السلام في المنطقة منذ سنوات.
وفي ختام كلمته أعلن الرئيس الأمريكي باراك أوباما أمس الخميس انه سيزور أندونيسيا في إطار جولة في جنوب شرق آسيا في نوفمبر. وقال أوباما أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة «هذا الخريف سأتوجه إلى آسيا. سأزور الهند (...) وسأتابع حتى اندونيسيا الدولة التي تعد أكبر عدد من السكان المسلمين».
http://www.al-jazirah.com/20100924/du19d.htm
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق