واس - جاكرتا
اعتبر صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام رئيس المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية مسابقة سموه لحفظ القرآن الكريم والسنة النبوية على مستوى دول آسيان والباسفيك الذي أقيم في القصر الرئاسي بالعاصمة الاندونيسية جاكرتا والتي رعاها فخامة الرئيس الدكتور الحاج سوسيلو بام بانق وديونو رئيس جمهورية اندونيسيا أمس الأول.تجسيدا للعلاقات المتميزة بين البلدين والشعبين الشقيقين. ونوه سموه في كلمة ألقاها نيابة عنه رئيس المجلس الأعلى للقضاء الدكتور صالح بن عبدالله بن حميد بالمسابقة .وبجهود فخامة الرئيس الأندونيسي ورعايته الكريمة لهذه المسابقة في حفظ القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة، وقال انه منذ انطلاقها قبل أربع سنوات حظيت من فخامته بتأييد منقطع النظير وبعناية واهتمام بالغين، و إقامتها كل عام في اندونيسيا, وتقديم كل التسهيلات لها، وتشريف حفل ختامها، و طلبه توسيع مشاركة المتسابقين فيها لتشمل كل دول آسيان وأستراليا ونيوزيلاندا،وما ذلك كله إلا دليل على محبة لكتاب الله تعالى، وتعظيم لسنة رسوله عليه أفضل الصلاة والسلام.
وقال إننا يا فخامة الرئيس لنقدّر لكم هذا التعاون على البر والتقوى سائلين الله تعالى أن يتقبل منا ومنكم هذا العمل المبارك، وأن يعظم للجميع المثوبة والأجر، وإننا لعلى ثقة تامة باستمرار فخامتكم في تقديم العون والمساندة لهذه المسابقة ابتغاء لمرضاة الله أولا، ثم تجسيداً للعلاقات المتميزة بين البلدين الشقيقين المملكة العربية السعودية وجمهورية إندونيسيا، القائمة على تحقيق مصالح الشعبين الشقيقين.
وفي ختام كلمته نقل لرئيس وحكومة وشعب اندونيسيا الشقيق تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - والشعب السعودي.
وقال إننا يا فخامة الرئيس لنقدّر لكم هذا التعاون على البر والتقوى سائلين الله تعالى أن يتقبل منا ومنكم هذا العمل المبارك، وأن يعظم للجميع المثوبة والأجر، وإننا لعلى ثقة تامة باستمرار فخامتكم في تقديم العون والمساندة لهذه المسابقة ابتغاء لمرضاة الله أولا، ثم تجسيداً للعلاقات المتميزة بين البلدين الشقيقين المملكة العربية السعودية وجمهورية إندونيسيا، القائمة على تحقيق مصالح الشعبين الشقيقين.
وفي ختام كلمته نقل لرئيس وحكومة وشعب اندونيسيا الشقيق تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - والشعب السعودي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق