الاربعاء 08 ديسمبر 2010
نفذ قطاع آسيا وأفريقيا في الأمانة العامة في جمعية الإصلاح الاجتماعي حملة إغاثة عاجلة لمتضرري بركان ميرابي في جزيرة جاوة الوسطى في إندونيسيا في نوفمبر الفائت.
وقال رئيس قطاع آسيا وأفريقيا في الأمانة العامة للعمل الخيري فهد الشامري ان «حملة الإغاثة قدمت مساعدات إنسانية لعدد كبير من السكان المتضررين، إذ بلغ عدد المستفيدين من الاغاثات 2000 عائلة، أي ما يقارب نحو 8000 شخص».
وأضاف «تم الأخذ في عين الاعتبار حاجة متضرري البركان الأساسية، حيث تم توزيع الإغاثة على ثلاثة أقسام، القسم الأول يشمل مواد غذائية بواقع 800 حقيبة تحتوي على مواد أولية لازمة للحياة مثل الأرز والزيت والسكر، والقسم الثاني يشمل مواد نظافة وملابس بواقع 600 حقيبة، أما القسم الأخير فيحتوي على وجبات غذائية جاهزة تم توزيعها على المنكوبين».
وأشار الشامري إلى أن توزيع المواد الغذائية تم في 6 مناطق منكوبة في جزيرة جاوة الوسطى، وتم فيه مراعاة احتياجات كل منطقة من مواد الإغاثة، لافتاً إلى أن قطاع آسيا وأفريقيا في جمعية الإصلاح الاجتماعي، كان من السباقين في تنفيذ حملة إغاثة لهذه الجزيرة المنكوبة، مؤكدا أن الحملة لاقت قبولا واستحسانا كبيرا.
وقال رئيس قطاع آسيا وأفريقيا في الأمانة العامة للعمل الخيري فهد الشامري ان «حملة الإغاثة قدمت مساعدات إنسانية لعدد كبير من السكان المتضررين، إذ بلغ عدد المستفيدين من الاغاثات 2000 عائلة، أي ما يقارب نحو 8000 شخص».
وأضاف «تم الأخذ في عين الاعتبار حاجة متضرري البركان الأساسية، حيث تم توزيع الإغاثة على ثلاثة أقسام، القسم الأول يشمل مواد غذائية بواقع 800 حقيبة تحتوي على مواد أولية لازمة للحياة مثل الأرز والزيت والسكر، والقسم الثاني يشمل مواد نظافة وملابس بواقع 600 حقيبة، أما القسم الأخير فيحتوي على وجبات غذائية جاهزة تم توزيعها على المنكوبين».
وأشار الشامري إلى أن توزيع المواد الغذائية تم في 6 مناطق منكوبة في جزيرة جاوة الوسطى، وتم فيه مراعاة احتياجات كل منطقة من مواد الإغاثة، لافتاً إلى أن قطاع آسيا وأفريقيا في جمعية الإصلاح الاجتماعي، كان من السباقين في تنفيذ حملة إغاثة لهذه الجزيرة المنكوبة، مؤكدا أن الحملة لاقت قبولا واستحسانا كبيرا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق