بانكوك، جاكرتا - ا ف ب، يو بي آي، د ب ا - فيما يسابق عمال الإنقاذ الزمن بحثا عن مئات الأشخاص الذين مازالوا في عداد المفقودين في جزر مينتاواي التي اجتاحتها أمواج المد العاتية (تسونامي) في إندونيسيا، قال مسؤول إن حصيلة القتلى يمكن أن ترتفع إلى نحو 600 شخص.
وقتل 408 اشخاص فيما لا يزال 303 اخرين في عداد المفقودين بعد المد البحري، الذي تسبب به مساء الاثنين زلزال بقوة 7.7 درجة ضرب مجموعة جزر معزولة في اندونيسيا على ما اعلنت السلطات صباح امس.
وافاد اغوس برايتنو المسؤول عن عمليات الانقاذ ان «408 أشخاص على الاقل قضوا و303 لا يزالون في عداد المفقودين».
وتعقدت عمليات البحث بسبب عزلة قرى الصيادين المنتشرة على امتداد ارخبيل جزر مينتاواي الصغيرة النائية في المحيط الهندي قبالة سومطرة، وقد غمر بعض هذه القرى بموجات يفوق ارتفاعها الثلاثة امتار.
من ناحية أخرى، اطلق البركان الاندونيسي ميرابي، الذي ادى ثورانه الى مقتل 32 شخصا الثلاثاء الماضي، من جديد امس، سحب رماد بركاني وللمرة الاولى هذا الاسبوع حمما، حسب اختصاصيي علم البراكين المكلفين مراقبة حركة هذا البركان.
في غضون ذلك، ادت الفيضانات التي تجتاح تايلند منذ قرابة الثلاثة اسابيع وهي الاسوأ منذ عقود في بعض المناطق، الى سقوط 94 قتيلا على الاقل و4.2 مليون منكوب، على ما افادت السلطات امس.
وقتل 408 اشخاص فيما لا يزال 303 اخرين في عداد المفقودين بعد المد البحري، الذي تسبب به مساء الاثنين زلزال بقوة 7.7 درجة ضرب مجموعة جزر معزولة في اندونيسيا على ما اعلنت السلطات صباح امس.
وافاد اغوس برايتنو المسؤول عن عمليات الانقاذ ان «408 أشخاص على الاقل قضوا و303 لا يزالون في عداد المفقودين».
وتعقدت عمليات البحث بسبب عزلة قرى الصيادين المنتشرة على امتداد ارخبيل جزر مينتاواي الصغيرة النائية في المحيط الهندي قبالة سومطرة، وقد غمر بعض هذه القرى بموجات يفوق ارتفاعها الثلاثة امتار.
من ناحية أخرى، اطلق البركان الاندونيسي ميرابي، الذي ادى ثورانه الى مقتل 32 شخصا الثلاثاء الماضي، من جديد امس، سحب رماد بركاني وللمرة الاولى هذا الاسبوع حمما، حسب اختصاصيي علم البراكين المكلفين مراقبة حركة هذا البركان.
في غضون ذلك، ادت الفيضانات التي تجتاح تايلند منذ قرابة الثلاثة اسابيع وهي الاسوأ منذ عقود في بعض المناطق، الى سقوط 94 قتيلا على الاقل و4.2 مليون منكوب، على ما افادت السلطات امس.
30 أكتوبر 2010م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق