الرئيس الأندونيسى الأسبق يوسف حبيبى |
الأربعاء، 1 يونيو 2011
جاكرتا (أ.ش.أ)
يقوم الرئيس الأندونيسى الأسبق يوسف حبيبى بزيارة إلى القاهرة للمشاركة فى منتدى الأمم المتحدة للديمقراطية، الذى يعقد أعماله يومى 5 و6 يونيو الحالى ويشارك فيه خبراء من أوروبا الشرقية وأمريكا اللاتينية، خاصة من البلد التى شهدت تحولات وتغيرات ديمقراطية.
ويناقش المنتدى الأممى الذى يشارك فيه السيد أمين رئيس المجلس الاستشارى الأندونيسى الأسبق الأزمات السياسية والتغيرات فى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتتضمن مداولاته عرضا لتجارب بعض الدول التى مرت بأزمات سياسية وانتقلت إلى الحكم الديموقراطى الرشيد مثل جنوب أفريقيا وأندونيسيا وتركيا والأرجنتين.
ومن المقرر أن يلقى الرئيس الأندونيسى الأسبق كلمة أمام المنتدى يستعرض فيها بشكل شامل التجربة الأندونيسية فى عملية التحول الديموقراطى والانتقال والتدوال السلمى للسلطة فى أعقاب سقوط، نظام الرئيس الأندونيسى الراحل سوهارتو الذى حكم أندونيسيا لأكثر من 32 عاما.... وكان حبيبى هو أول رئيس لأندونيسيا قاد عملية الإصلاح والتحول الديموقراطى فى البلاد.
كما يلقى رئيس المجلس الاستشارى الأندونيسى الأسبق أيضا كلمة أمام المنتدى حول دور التشريع فى عملية التدوال السلمى للسلطة والتحول الديمقراطى.
ويرى المراقبون هنا أن التجربة والحالة الأندونيسية بعد سقوط نظام سوهارتو تقارب الحالة المصرية بعد اندلاع ثورة 25 يناير الماضى وهذه أول مرة سيتحدث فيها مسئول أندونيسى حول تقاسم وتقارب التجربتين فى البلدين، حيث كان يجرى الحديث دائما حول التجربة من خلال البيانات والتصريحات وفى هذه المرة سيتحدث طرف مباشر بشكل عملى عن خطوات التجربة الأندونيسية عمليا وبشكل تفصيلى.
ويناقش المنتدى الأممى الذى يشارك فيه السيد أمين رئيس المجلس الاستشارى الأندونيسى الأسبق الأزمات السياسية والتغيرات فى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتتضمن مداولاته عرضا لتجارب بعض الدول التى مرت بأزمات سياسية وانتقلت إلى الحكم الديموقراطى الرشيد مثل جنوب أفريقيا وأندونيسيا وتركيا والأرجنتين.
ومن المقرر أن يلقى الرئيس الأندونيسى الأسبق كلمة أمام المنتدى يستعرض فيها بشكل شامل التجربة الأندونيسية فى عملية التحول الديموقراطى والانتقال والتدوال السلمى للسلطة فى أعقاب سقوط، نظام الرئيس الأندونيسى الراحل سوهارتو الذى حكم أندونيسيا لأكثر من 32 عاما.... وكان حبيبى هو أول رئيس لأندونيسيا قاد عملية الإصلاح والتحول الديموقراطى فى البلاد.
كما يلقى رئيس المجلس الاستشارى الأندونيسى الأسبق أيضا كلمة أمام المنتدى حول دور التشريع فى عملية التدوال السلمى للسلطة والتحول الديمقراطى.
ويرى المراقبون هنا أن التجربة والحالة الأندونيسية بعد سقوط نظام سوهارتو تقارب الحالة المصرية بعد اندلاع ثورة 25 يناير الماضى وهذه أول مرة سيتحدث فيها مسئول أندونيسى حول تقاسم وتقارب التجربتين فى البلدين، حيث كان يجرى الحديث دائما حول التجربة من خلال البيانات والتصريحات وفى هذه المرة سيتحدث طرف مباشر بشكل عملى عن خطوات التجربة الأندونيسية عمليا وبشكل تفصيلى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق